الإجهاد الشخصي هو أحد المسببات الرئيسية للاحتراق الوظيفي. لتجنب التأثيرات السلبية للإجهاد، يجب أولًا تحديد أسبابه. يساعدك تقييم عوامل الإجهاد الشخصي على فهم مصادر الضغط في حياتك والعمل على تقليلها أو إدارتها بفعالية. في هذا الدرس، سنتعلم كيفية التعرف على عوامل الإجهاد الشخصية وتحليلها ووضع خطة للتعامل معها.
الإجهاد الشخصي هو استجابة نفسية أو جسدية لضغوط الحياة اليومية أو المهنية التي تتجاوز قدرتك على التأقلم.
مثال تطبيقي:
العامل | الفئة | التأثير (1-5) | الخطة |
---|---|---|---|
عبء العمل الزائد | مهني | 5 | مناقشة توزيع العمل مع المدير. |
نقص الوقت للعائلة | شخصي | 4 | تخصيص وقت محدد يوميًا للأنشطة العائلية. |
التوتر الناتج عن الديون | مالي | 3 | وضع خطة مالية مع مستشار. |
النصيحة | الوصف |
---|---|
كن صادقًا مع نفسك | قم بتحليل الأسباب بموضوعية دون إلقاء اللوم على الآخرين. |
استخدم دفتر ملاحظات | سجل مشاعرك وأسباب الإجهاد بانتظام لتحليلها بسهولة. |
اطلب ملاحظات الآخرين | تحدث مع شخص تثق به للحصول على منظور مختلف حول مشاكلك. |
ركز على الحلول القابلة للتنفيذ | لا تحاول معالجة جميع العوامل دفعة واحدة؛ ابدأ بالأكثر تأثيرًا. |
تقييم عوامل الإجهاد الشخصي هو الخطوة الأولى لفهم الضغوط التي تواجهها والعمل على تقليل تأثيرها. من خلال تحديد الأسباب، تحليلها، ووضع استراتيجيات للتعامل معها، يمكنك تحقيق توازن أكبر في حياتك المهنية والشخصية.